اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عني" هذا هو أفضل ما يقال في هذه الليلة المباركة، ليلة القدر التي تعادل عبادة 83 عاماً، فمن أحيا هذه الليلة كأنه تعبد إلى الله 83 عاماً.
قيل أن أفضل ما يقال فيها من الدعاء: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني؛ يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها، فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".9
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك".10
وبما يسره الله له من الدعاء والذكر فهذه ليلة خيرٌ من ألف شهر وعلينا أن نتحرى هذه الليلة ونكثر فيها من الدعاء والاستغفار والذكر.
قيل أن أفضل ما يقال فيها من الدعاء: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني؛ يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها، فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".9
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك".10
وبما يسره الله له من الدعاء والذكر فهذه ليلة خيرٌ من ألف شهر وعلينا أن نتحرى هذه الليلة ونكثر فيها من الدعاء والاستغفار والذكر.